قضيه اجتماعية, النساء وصالات الأفراح ...

تحيه لكم جميعا اخوتي واخواتي ...

قضية اليوم ربما تخص البنات أكثر من الشباب

قضية
صالات الأفراح ...

... انتشرت بسرعة غريبة ظاهرة أقامة الأفراح

في
صالات خاصة مجهزه لهذا الغرض وتتفنن

الفتيات في لاباسهن داخل الصالات حتى
أصبحن

شبه عاريات وكل ما لبست الفتاة اقصر كلما

قالوا هذه فتاة متطورة لهذا
تسارعن بل تكالبن

الفتيات علي اقتناء كل ما قصر من الثياب وكل

ما ضاق منه ... والعياذ بالله

... كل
المدعوون نساء لا وجود لرجل بينهم وعندما

تدخل العروس مع احد أقاربها أو
عندما يأتي

العريس لأخذ عروسه يعلن دخول رجل فتتغطى

النسوة ...

ولكن هل
من الناحية الشرعية يجوز هذا العري

والتمايل علي أصوات الموسيقى الغربية

والعربية ؟؟؟

... هل هناك رقابه من الدولة علي الصالات ؟؟؟

... كيف نثق
بان الصالة محمية من الكاميرات

أو المرايا العاكسة ؟؟؟

... هل تضع زوجتك أو
أختك في مكان ربما

تنعدم فيه الثقة ؟؟؟

... لا يمكن الرجوع للخلف و إقناع
الناس بإقامة

الأفراح في بيوتهم ولكن هل نستطيع أن نجعل

الصالات تحت رقابه
مشددة ؟؟؟

... هل هناك قوانين منظمه تخضع لها

الصالات ؟؟ أم متروك الحابل
علي الغارب ؟؟

.... والسلام خير

ختام ...

زى ما يقولوا نحنا فى وقت شييييييييييين ,,,من وجهة نظرى السبب لا الصالات ولا لبس البنات هما السبب لان اساس المشكله هو وجود الكاميرات وتحرير الصور وممكن اى فتاه تكون لابسه حجاب كامل ولا تنجو من الكاميرات وتحرير الصور وربى يهدى الجميع...ومشكور اخى عالطرح المتميز...

اخي ملاك يمكن الصالة استر من الخيمه وبعدها علي لبس البنات لازم تكون في رقابه من الام علي البنات قبل خروجهن وبالنسبه الي الكاميرات هذا موضوع بروحه لا الكاميرات وقفن علي التصوير ولا البنات البسن لبس محترم مع ان الكاميرات سببا قضايا كبيره

لا القي بالوم على الصالات ولكن القي بالوم على الاسرة كيف سمحت للفتاه ان تشتري لباس ضيق او شبه عاري وثانيا الفتاه نفسها لقله ثقافتها الدينية والعقائدية اسأل الله الصلاح والفلاح لفتياتنا

موضوع للطرح والنقاش جميل جدا في الفترة الماضية تم وجود كاميرا مخفية في إحدي الصالات
وصاحب الصالة يقول بإن الموظف الخاص بالصالة هو من قام بوضعها والموظف ينبض ذلك ويتهم صاحب الصالة وإنتهت القضية ضد مجهول والصالة لازالت حتي الأن تعمل...اما بالنسبة للباس الخليع فيقع اللوم
هنا علي الأم لعدم اهتمامها
ببناتها....وعدم إعترضها علي اي
اللباس
وعلي فكرة الجيل هذا يلبس في ملابس فاقعة حتي مع الأبهات
والأخواة....معليش وجهة نظري

" كل اناء بما فيه ينضح "

لا اللوم على الصالة و لا اللوم على الكاميرات و لا اللوم على المحلات التى تستورد هذه البضائع
أنما اللوم الكبير على الوالدين كلاهما
دور الاب فى التربية الصالحة و الاخلاق الدينية التى يزرعها فى ابنائه والتى تصبح سلاح و سد متين لهم فى المستقبل أمام هذه الحياة المستقبلية
اما الام
فاين انتى من التصرفات التى ترينها امامك ولا تتحركين ساكنة بحجة التطور و ان هذا الجيل حر فيما يعمل
اين انتى من الرقابة و الامانة التى تركها الله و زوجك بين يديك
اين انتى من الصدق ... و الحرص على عم التستر على الاخطاء التى تقع فى حضرتك
ولا اخفى دولر الاخت التى تستخدم من قبل اخواتها كا قناع للتستر عن ما يحدث بينهن
(( فكلكم راعى وكلكم مسؤول عن رعيته ))
.....................
لا ادرى ولا اعرف ولا املك الا ان اقول (( لا حول و لا قوة الا بالله ))

شكراً ملاكنا لفسحك المجال مجدداً لمثل هذه المواضيع الشائكة

التي عادةً لا تنتهي باليقين ولا بالفهم في مجملها ..

فقد خُضنا وخاض العديد غيرُنا في مثل هكذا مواضيع

لكنها أتت وذهبت وذهب معها الشرف والفضيلة والعياذ بالله ..

والمشكلة أكبر من أن تُطرح في مسألة خناقها ضيق ..

ولكن تبقى هناك العديد من النقاط تستحق أن يقف عندها المرء لتفقدها ..

وسأذهب أولاً إلي حد التحدي أن تكون هناك بنتً أو أمرأةً في مجتمعنا هذا

( إلا من رحِم ربي )

لا تتزين ولا ترتدي اللباس الضيق إن لم يكن العاري في خلاعته ..

فالحقيقة واضحة والموضوع أبسط من أن يناقش

فتلك أصبحت عادةً لا مناص منها

ولا تأتيني القناعة من أن الفتاة أو المرأة في عُرس لها

لا ترتدي ملابس عاريه ناهيك عن الأمهات

فهن يتخذن من بناتهن سلعةً للعرض والطلب في صالات الأفراح

بُغيت عرضهن للزواج

فصالات الأفراح أصبحت أكبر سوقٍ موزع للزواج وبالصوت والصورة ..

والأدهى من ذلك والأمرّ أن تحتشم الفتاة في مشوار عمرها

وتأتي أمام العريس الذي لا يمت لها بصلة

ومحرمٌ عليها عاريةً مبتسمة وقد أطلقت العنان إلي عديد الألوان

فما هي إلا خطوات تقاس من السيارة وإلي عتبات الصالة

وترتمي تلك العباءة السوداء معلنةً ميلاد حوريةً للبحر من جديد ..

الحديث طويل ويطول لكنني لن أستطيع التحدث

حتى لا يُقال بأنني متحاملٌ علي المرأة

الصالات اخطر من الخيمه فأغلب الصالات يوجد بهن كاميرات تصور كل الاحداث التي تحدث والله المستعان
نرجوا من الناس اولا الحذر من تلك الصالات بدل اللوم علي الدوله فليس هناك رادع صريح يمنع وجود الصالات
تحياتي

صالات الافراح ... حلة مشكلة مكان إقامة الاعراس لمجتمعنا ... فاستغل هذا الشي ذوي الانفس الضعيفة من اصحاب الصالات ..حيث لارقيب ولا خوف من عقاب الله ... وكما ذكر أخي الورفلي وتأكيده لبعض القصص لحركات الكمرات والتصوير من تحت الكواليس ... ولم يتم معاقبة أحد من اصحاب الصالات مما زادة وتفاقمة المشكلة ... التي من وجهة نظري حلها الوحيد هو تستر النساء ... وزيادة وعيهن الديني وعدم اتخاذ صالات الافراح مكان للعرض والتفاخر ... وصدقوني من يتجسس على عورات المسلمين يفضحه الله ولو في عقر داره ... وهذا الكلام موجه لاصحاب الصالات .

» الأفراح التكنولوجية
» رأي النساء
» النساء كالماء ..