حديث وحوار مع الذات.....

حديث و حور مع الذات...
كثيرا ما أحاول كتابة هذا ....
المقال ولكني ألقي في كتابتة بعض الصعوبات والعثرات؛؛
فا الحور مع الذات البشرية ؛؛
يتطلب من الباحث او الكاتب؛؛
دراسة العلوم النفسية
مع بعض التطبيقات العملية
الطبية؛؛وإختيار مداخل
ومخارج الكلمات؛؛بطريقة اكثر دقة ونوع ما فلسفية؛؛
الذات البشرية ميزها" الله"
سبحانه وتعالي عن بأقي
المخلوقات بالعقل والأدراك
ولله الحمد....
وبهذا" العقل" ندرك أين
نحن ذهبون و إلي اين سائرون
...فإذا ما كانت
الطريق وعره بالتأكيد
تركناها ؛
وإذا ماكانت سليمة
سلكناها؛؛؛
ندرك الخطا !! جيدا ونبتعد
عنه ؛؛؛؛ونأخذ بالفعل
الصحيح!! ونقترب منه؛؛؛؛
لذا وجدت نفسي أتحور
مع ذاتي ؛؛؟؟اسألها
وترد علي إجابتي!!
ماذا ينقصني؟؟ ولماذا
هكذا؟؟حالي...؟؟
يشتد الحديث بييني وبينها...
ويعلوا صوتي عليها ...
حينها إدرك إنني أتحدث
مع نفسي ومع ذاتي.....
؛؛أجد الحزن و الهموم
عليها تتزايد ؛؛ولكن "سبحانه"
بإ بتسامة وأحدة تنجلي
و تمتحي و تتلاشي؛؛؛
؛؛أجد المشاغل والمتاعب
تتراكم وتتفاقكم ؛؛ وبذكر
الله يطمئن القلب ويرعني
ويرعاكم......
ويبقي في النهاية الكلام...
حديث وحور مع الذات!!!
فكيف سيكون حديثك
و حورك مع ذاتك!!

ليس المهم أن تدرس علم النفس أو ما شابه للتحاور مع ذاتك

التحاور مع الذات يكون دائماً هل أنا راضي عن نفسي هل تصرفت

اليوم بطريقة صحيحة هل عملي اليوم حسن يرضي الله

ربما تلهينا الحياة عن التحاور مع ذواتنا لكن نجد فسحة دائماً

لنتحاور مع ذواتنا وأنفسنا المرهقة لكي نصل لنقطة الأرتياح في داخلنا

تقبل تحاوري مع ذاتي

» هل ...الأصلاح يبدأ من الذات فعلا...؟؟
» نصيحة تساعد على تقوية الثقة بالنفس وتقدير الذات
» حديث شريف