لاترهبنى بعينيك*

برودة تعترى اوصالى حينما اذكرك..يقشعر لها بدنى بردا لاخوف...عندما التقيك اتلعثم فى كلامى...وحينما اصادفك اتعثر فى خطواتى..اطأطأ رأسي فى كل لقاءاتنا.لست خجولة عادة لكن لااعرف ما يصيبنى فى حضرت عينيك سيدى...لطالما هيئت كثير الكلام حتى أُلقيه على مسامعك حينما نلتقى...واول رد فعلى كان ه هروب كلمة مرحبا ....من قال ان الهيبة فقط للعظماء...بلى ....بلى فقط صدقوا فأنت ايضا من العُظماء....تعترينى الان برودة وقشعريرة ليس لانك حاضر امامى...بل لانك قابع فى خيالى....يا اللـــــــــــــــه ما أشد سطوتك حتى على افكارى...فقط كنت قد هيئت الكثير من الكلام ..لكنه كا لعادة هرب بمجرد حضور طيفك فى خيالى

كعاده

ام البنات اكثر من رائعه

فانت تحدثتى عن النظارات وهى اكثر مايحيرنا

تجد نفسك محاصرا بنظارات وتكون قد جهزت كلمات لتقولها

ولكنها تختفى بمجرد النظر اللى عينيه

الى تكون قد غرقت فيها

وانت الذى كنت امر السباحين سابقا

تجد نفسك تهت فيها وانت كنت اكثر المغامرين

فتقبلى مرورى المتواضع