اليتيم الصغير عضو مشارك
رقم العضـــويه : 248 الجنــس : الدولـــه : المدينـــه : الخمس تاريخ التسجيل : 09/04/2010 عدد المساهمات : 92 نقــــاط : 265 المزاج : رايق العمر : 45 رسالة sms :
| موضوع: بين الحداثة والعقل الأربعاء 28 أبريل 2010, 5:38 am | |
| ليس هناك متعة تعادل متعتي في الابحار ما بين السطور . قرأت مقالا للدكتور محمود أحمد الديك بعنوان بين العقل والحداثة نشر في ملحق ثقافي صادر يوم الاثنين 26-ابريل 2010 اليكم بعض النقاط المختصرة حول بعض ماورد فيه أولا: (........... تبدو أنها مستقاه من لغات ومن ثقافات ومن تجارب دول أجنبية ولا ضير ؛....) في المنهج العلمي ليس دقيقا من يستخدم كلمات : تبدو ،ربما،أعتقد ،أخمن ....الخ. فهل هى مستقاة أم لا؟ لان اجابة هذا السؤال تترتب عليه أمور أخرى مهمة جدا . ثانيا : يقول الكاتب (دول أجنبية )!! الدول الاجنبية مثل الولايات المتحدة الامريكية والمملكة المتحدة ودول الاتحاد الاوروبي وكندا واستراليا ...الخ نتاجها الاعلامي والثقافي والفني وغيره يرتكز أساسا على شركات عملاقة عابرة للقارات من القطاع الخا ص تنفق المليارات ولها سياساتها وأجندتها الخاصة ولانجد أن الدولة عندهم لها دور فاعل يمكن الاستشهاد به . تالثا : أما قولك :لا ضير ..فهذه في غير مكانها .لأننا في زمن الفضاء المفتوح وليس لنا الخيرة من أنفسنا .العالم كله يعايش تطورات هذا الزمن المتسارعة بعقول مستنيرة قادرة على التعامل مع مفردات هذا الزمن الجديدة والمتجددة . رابعا : قوية جدا هذه : (..... واقع ثقافة مجتمعنا وهو يشهد حركة تغير وتقلب ....الخخخخخخخخخخ. في اللغة : قلب الشئ حوله ظهرا لبطن . ونقول انسان متقلب المزاج (غير متزن ) والطقس متقلب (غير مستقر ) (un stable ) غير مستقر؟!!! على كل ... العالم الاول يعيش مرحلة مابعد الحداثة أخيرا ... هناك من يقول أن الليبيين لا يقرؤن أصل الحكاية :أن اقناع المتلقي الليبي أصبح أمرا صعب المنال بالأساليب التقليدية القديمة . | |
|
عبدالعزيز عضو متألق
رقم العضـــويه : 132 الجنــس : الدولـــه : المدينـــه : طبرق تاريخ التسجيل : 21/02/2010 عدد المساهمات : 632 نقــــاط : 540 المزاج : سعيد العمر : 44 العمـــل : مهندس مدني رسالة sms : فإما سطور تُضئ الطريق
وإما رحيل يُريح القلم..!!
| موضوع: رد: بين الحداثة والعقل الأربعاء 28 أبريل 2010, 7:05 am | |
| بارك الله فيك اخي اليتيم قرأت هذه المقاله من قبل في فلسفة ما بعد الحداثة لم تعد
تؤمن بوجود العقل المطلق، أو الحقيقة المطلقة وانما العقل نسبي، وكذلك الحقيقة.
وتدعو هذه الفلسفة الى حل الخلافات عن طريق النقاش والتفاوض. انها تدعو الى
بلورة إجماع معين او تضامن كاف من اجل تحاشي انفجار العنف والصدام.
هذا كتاب طموح يستعرض تاريخ الفلسفة والفلاسفة طيلة القرون الأربعة الماضية.
ومؤلفه هو جيلبير هوتوا، أحد أهم الاختصاصيين البلجيكيين في تاريخ الفلسفة. وهذا
الكتاب موجه الى طلبة الجامعات والدراسات العليا بشكل عام. وذلك لأن مؤلفه
استاذ في الجامعة الحرة في بروكسيل. كما أنه كان استاذا زائرا في العديد من
الجامعات الاميركية والأوروبية
تقبل مروري | |
|