نظرة يجانبها الصواب في غياب موازين العدالة

محاسن الغني مساوئ الفقير اذا كان جوادا قالوا مبذرا

وان كان لسنا قالوا مهذار وان كان شجاعا قالوا اهوج

وان كان حليما صموتا قالوا غبي وبليد

وكل شئ هو للغني مدح وللفقير ذم.

صدقت اكليل الجبل كل ماهو جميل للغني في حين وصفه بالقبيح للفقير

موازين اسطنعها البشر لكن الأهم ميزان رب البشر

قال رسول الله هل تدرون من المفلس؟). قالوا: المفلس فينا يا رسول الله من

لا درهم له ولا متاع. قال: (إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصيام وصلاة

وزكاة ويأتي قد شتم هذا وقذف هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، فيعطى هذا من

حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه من الخطايا أخذ

من خطاياهم فطرحت عليه ثم طرح في النار"

ميزان الله تعالى وميزان رسوله على النقيض من ميزان الناس، ومدار التفضيل

والتكريم والرفعة عند الله على قدر ما في القلوب من الإيمان واليقين والدين

بارك الله فيك وجزاك الله خيراً

بارك الله فيك يا زهرة القلوب اسعدني مرورك

وهل هناك قول بعد قولكما احسنت انتما الأثنان؛؛؛ وشكرا

شكرا علي مرورك اخي الورفلي

» غياب الاعضاء
» أين يجد القمح العدالة في محكمة قضاتها دجاج ؟
» تبرير غياب امس