الشمعه عضو مميز
رقم العضـــويه : 52 الجنــس : الدولـــه : المدينـــه : البيضاء تاريخ التسجيل : 08/01/2010 عدد المساهمات : 1676 نقــــاط : 3351 المزاج : متقلب العمر : 43 رسالة sms :
| موضوع: راقصة سابقة في نادي ليلي تكشف علاقة غرامية جنونية مع الساعدي الأربعاء 17 أغسطس 2011, 8:24 am | |
| الساعدي-وعشيقته بقلم (مات ساندي) – ميل اون لاين البريطانية – 6 مارس 2011مرتديا بذلة بيضاء لامعة تساوي خمسة آلاف جنيه إسترليني، جلس الشاب العربي الغني فاغرا فاه، محملقا في الراقصة الفاتنة وهي تتلوى في ملهى(بينك باراديس) الباريسي، وما أن استدارت الفتاة حتى لامس شعرها الطويل لهيب شمعة كانت في الجوار، فاشتعلت فيه النار وأخذ الشاب العربي يلوح بشدة بيديه منبها لها، فأنقدها بذلك من ضرر كبير.فاعل الخير كان، على غير توقع، الساعدي القذافي البالغ من العمر آنذاك واحدا وثلاثين عاما، وهوالابن الثالث للعقيد معمر القذافي، أما الفتاة فهي البلغارية (دافنكا ميرشيفا) البالغة من العمر آنذاك واحدا وعشرين عاما، والتي تقول أن تلك الحادثة كانت بداية لعلاقة تواصلت ستة سنوات، تعرفت خلالها على تفاصيل مذهلة عن عائلته.واليوم حيث يعاون الساعدي والده على التمسك بالسلطة في ليبيا لكونه عقيدا في الجيش، فإنها تكشف كيف بعثر الساعدي الملايين على حياة الترف الباذخة التي كان يعيشها. وتقول (دافنكا) أن مساعديه اخبروها أنه ينفق 170 مليون جنيه إسترليني سنويا على الطائرات الخاصة وفنادق الخمس نجوم والسيارات الفخمة والراقصات والمجوهرات والملابس المصممة خصيصا. وتقول “ان المال لم يكن ليقلقه، فقد كانت معه دائما حقيبة سوداء مملوءة بآلاف الأوراق النقدية”، وحال ما تنفذ فإنه يتصل بالسفارة، وسيحضرون له المزيد إلى الفندق”. وتقول أنه بدأ ملاحقة طويلة لها بعد لقائهما الأول سنة 2004، حيث أغدق عليها الهدايا، وكرر لها عروض الزواج، رغم ان له زوجة هي ابنة قائد في الجيش الليبي.وتقول (دافنكا) انه بعد أن وافقت أخيرا على مواعدته، فإن الساعدي دفع نصف مليون جنيه إسترليني لفرقتها الموسيقية المفضلة (بوسي كات دولز) مقابل أداء الفرقة لوصلة حية في حفلة عيد ميلاده التي أقامها في مدينة (كان) بجنوب فرنسا، كما أنها دفعته للتدخل من اجل تأمين إطلاق سراح الممرضات البلغاريات الستة اللواتي كن محتجزات في ليبيا لاتهامهن بالضلوع في حقن 400 طفل بفيروس الايدز، وتقول أن علاقتها معه مكنتها من التعرف على بعض الجوانب المظلمة في تصرفات أسرة القذافي، فخدمه يقولون أنه يصفعهم، بل إن الساعدي صرح لها قائلا “ليس عندي أصدقاء، بل خدم وحسب”.وتقول (دافنكا) ان عددا من الفنادق الراقية تمنع الساعدي من الإقامة فيها، وتزعم أنها في احد المرات دخلت إلى غرفة نوم الساعدي –المسلم- فوجدته نائما عاريا في نفس السرير مع رجل اخر، وتضيف انه في مناسبة أخرى قدم لها (الكوكايين)، وتقول أنه يبدوصبياني مائع –أومدلل- يتوسل إليها باستمرار لكي تحبه، وكان شديد الشغف بأخذ حاشيته إلى مدينة (ديزني) للملاهي في باريس. وعرضت رسائل تبدوأنها من الساعدي وصورة فوتوغرافية لهما في رحلة صيد، وتؤيد قصتها أيضا برقيات دبلوماسية أمريكية سرية نشرها موقع (ويكي ليك). إذ جاء في برقية دبلوماسية يعود تاريخها إلى العام 2009 حررها السفير الأمريكي في ليبيا آنذاك “للساعدي ماضٍ مضطرب، تضمن تشابك مع الشرطة (خصوصا ايطاليا)، وتعاطي المخدرات والخمور، والإفراط في الحفلات الماجنة والسفر إلى الخارج خلافا لرغبة والده”.ويبدوأن ليس هناك ما يجمع دافنكا والساعدي، فهي قد ولدت لأسرة متواضعة، فاحد والديها يمتهن صناعة الزجاج والاخر موظف عمومي، من بلغاريا الشيوعية، أما الساعدي فهوالابن الثالث من بين ثمانية لحاكم ليبيا المطلق. لكن في إحدى أمسيات شهر مايو2004، ولأسباب متباينة، تصادف أن كان كليهما في ملهى (الفردوس الوردي) الواقع في حي الأعمال بباريس.وتتذكر (دافنكا) التي كانت تتخذ الاسم الفني (نيكي): ” كنت ارقص على الخشبة، وعندما استدرت رأيته جالساً هناك مرتدياً بذلة بيضاء وقد صبغ خصلات من شعره لتبدوشقراء، وعيناه لا تتوقفان عن الحملقة فيّ”.بالنسبة للساعدي، على ما يبدو، كان حباً من النظرة الأولى، تقول (دافنكا)، أنه لم تمض دقائق من تعارفهما، حتى وافق على دفع ألف جنيه إسترليني في الساعة مقابل الحديث معها في غرفة خاصة، لكنه لم يطلب منها خلع ملابسها. وتضيف (دافنكا) “لقد طلب لي شراباً (ويسكي ايرلندي) وطلب لنفسه كوكتيل (جن وتونيك)، وفي بداية حاول التملص من كشف شخصيته، لكن مع قليل من الاستفزاز اعترف لي بأنه من عائلة القذافي، وبالرغم من أنه لم يمض على تعارفنا سوى سويعات، فإنه طلب مني الذهاب معه إلى الكاريبي في اليوم التالي على متن طائرته الخاصة”. وعندما رفضت طلبه، ظهرت عليه الصدمة، لكنه وعد بالعودة.كانت تلك بداية لعلاقة غريبة، وتقول (دافنكا) ان الساعدي كان يعود إلى باريس بطائرة خاصة كل أسبوعين أوثلاثة محاولاً ان يبهرها ويسيل لعابها، وقد كان آنذاك يلعب كرة القدم في ايطاليا مع نادي (بيروجيا)، وهومسعى كانت نتيجته الخيبة، بالرغم أنه وقع عقوداً للعب مع ثلاثة أندية، إلا أنه بالكاد لعب مباراة واحدة. وتضيف (دافنكا)، أن الساعدي عندما يصل إلى باريس يقوم باستئجار سيارتين ليموزين سوداوين وفريق من الحراس الشخصيين، ويحجز جناحاً يكلف (3500) جنيه إسترليني في الليلة الواحدة في فندق جورج الخامس أوفندق (اثينا بلازا). وكان دائماً مصحوبا بحاشية لا تقل عن ستة أشخاص، بمن فيهم خادمه (لانجي)، وكان الساعدي يقضي معها ساعات طوال في الملهي الليلي، لكنها (بحسب قولها) رفضت لما يزيد عن السنة أن تواعده. وتقول أنه كان “لطيفاً، كطفل في العاشرة، وكان يقول لي أن لا شيء يأتي به إلى باريس سوى رؤيتي، وكان يتوسل إليّ طيلة ساعات ويرجوني أن اخرج معه، لكنني كنت قلقة على سلامتي، كنت خائفة أن يحصل لي شيء ما، لقد كنت قلقة من أعدائه وقلقة عليه”. وتقول أنه كتب لها رسالة حب على الورق الخاص بفندق جورج الخامس، جاء فيها “أطير بأجنحة الحب إليك … لا أريد أن يغادرني هذا الشعور …. لقد أيقظتني من الداخل بعد سبات طويل”.تقول (دافنكا) أنه بعد بضعة أشهر أعطاها جواهر بلغارية قيمتها 20 ألف جنيه إسترليني تشمل أقراطاً وخاتماً، وعِقداً، كلها مصنوعة من الذهب الأبيض ومرصعة بالماس، ومع ذلك واصلت رفضها مواعدته. وتضيف قائلة، بأنه رغم أننا لم نبدأ حتى في مجرد التواعد آنذاك، إلا أنه عرض عليّ الزواج، وقال أن والده لن يرتضي الأمر– وأن الزواج سيكون صعباً طالما كان والده على قيد الحياة- ورغم ذلك فإن الساعدي يريد المُضي قدماً في الزواج، عندها بدأت مشاعري تتحرك نحوه. “لقد ظل يرجوني الخروج معه لما يقارب سنة ونصف – وهي فترة طويلة لطلب مواعدة- ولما لم يحدث لي سوء خلال تلك المدة، أحسست بالأمان”.وفي أكتوبر 2005، شرعا في المواعدة، وذهبا لمشاهدة فيلم الاكشن (الإخوة الأربعة) من بطولة (مارك ولبرج) في إحدى دور السينما بشارع الشانزلزيه، قيمة تذكرة الدخول إليه 7 جنيهات إسترلينية. وتقول “لقد شبك يده في يدي”، ولم يمض وقت طويل حتى وعدها بخمسين ألف يورو(43 ألف جنيه إسترليني) كهدية. وقد اطلعت صحيفة (ميل أون صندي) على وثائق تبين حوالة قدرها 50 ألف يورومن حساب مصرفي في جزر (فيرجن البريطانية)، وبعد ذلك اشترى لها الساعدي ساعة قيمتها 25 ألف جنيه إسترليني.وتضيف (دافنكا): “بعد شروعنا في الخروج معاً، تناقصت زياراته إلى باريس، وعندما يأتي إلى المدينة كنا نخرج للتسوق أونبقى في جناحه في الفندق حيث ينهمك في تناول الخمور”. “وكنّا أحياناً ننام على نفس السرير، ونستغرق في القبلات، لكنني لم أمارس الجنس معه، لأنني لم أرد ذلك، لعلمي أنه يضاجع الكثير من النسوة، ولعلمي أنه كلما ازددت قرباً منه كلما إزداد الأمر صعوبة بالنسبة لي، وكان ذلك يرعبني، ويجنن الساعدي. وكانت غرفته بالفندق تحوي حقائب جلدية سوداء مرصوصة بالنقود، وعادة ما كان معه 150 ألف يورو”.وتقول انه اشترى لها ثوباً راقياً ثمنه 25 ألف جنيه إسترليني، ودفع 10 آلاف جنيه إسترليني فاتورة عشاء في مطعم روسي بباريس اسمه (راسبوتن)، ويقال أنه يملك سيارة نوع (بوجاتي) قرمزية اللون يصل ثمنها إلى مليون جنيه إسترليني. “لم يكن الساعدي ينظر إلى السعر أبدا، فهولا يبالي، لأن غيره هومن يدفع الفاتورة”، وتقول أن إقامته في فنادق مثل فندق (جورج الخامس) أوفندق (بلازا أثينا) كانت سيئة الصيت، فقد كان دائما يستأجر أفخم جناح لنفسه، ويستأجر غرفاً لخدمه، وكان يتناول الخمور إلى حد الثمالة، ويشغل الموسيقى الصاخبة في ساعات متأخرة من الليل، وكان مغني الراب (50 سينت) مطربه المفضل. “كان يعشق أفلام (الفامباير) مصاصي الدماء، وقد أرسل احد خدمه عند الثانية فجرا إلى السوق ليشتري له ضلوع خروف حتى يطبخها بنفسه في غرفته، وقد تكررت شكاوى النزلاء بسبب ما يحدثه من ضجيج، وأعتقد أن هذين الفندقين قد منعاه من الإقامة فيهما، وأصبح يقيم مؤخراً في فندق (Le Meurice) الذي يحتوي غرفاً كاتمة للصوت”. ورفضت إدارة فندق (جورج الخامس) وفندق (بلازا أثينا) التعليق على خبر منعهما للساعدي من الإقامة فيهما.وتزعم (دافنكا) أن قربها من الساعدي مكنّها من الاطلاع جانبي شخصيته – الثري المدلل المستبد الذي يعتبر نفسه من العائلات المالكة والصبي المتخلف عاطفياً. وتقول (دافنكا): “أن اغلب مرافقيه كانوا ليبيين، وكان يناديهم جميعا خدماً، وقد قلت له في عديد المرات أنه من غير اللائق مناداة الناس بالخدم، وكان يقول لي، “أنا افعل ما أريد، وأنا أريد أن أناديهم يا خدم”. “وكان يصفعهم في بعض الأحيان، لكنه كان جيداً معي، لكنه لم يكن يبالي بالآخرين، وفي إحدى المرات قابل متسولاً في وسط باريس فاصطحبه إلى الفندق حيث أطعمه. وكان يصر على مناداته بالمهندس الساعدي، وعلى نعت أخيه المعتصم دائماً بالدكتور، وفي إحدى المرات دخلت غرفته في فندق (أثينا بلازا) فوجدته في فراش واحد مع رجل اخر، وكانا تحت الأغطية لكن نصفيهما العلويان كانا عاريين، ورأيته مرة يتعاطى المخدرات، وكان ذلك في غرفة خاصة في الملهى، وقد قدم لي الكوكايين”. وتقول أنه في أحيان أخرى، يمكن أن يكون غاية في اللطف وصبياني – خصوصاً عندما يكونا في خُلوة، “يمكن للساعدي أن يكون مضحكاً جداً، وعندما تعرف كيف تعامله فإنه يصبح كالطفل”. وهويحب مدينة ملاهي (ديزني لاند) في باريس، وغالبا ما يأخذ مجموعة معه إلى هناك، وفي إحدى المرات اشترى للجميع قمصاناً قطنية ممهورة برسومات من فيلم (قراصنة الكاريبي) وأمر الجميع بارتدائها أحبوا ذلك أم كرهوه.سرعان ما قررت (دافنكا) استغلال نقاط ضعفه لتحقيق غايات حميدة. تقول (دافنكا): “في العام 2006 كان الساعدي ما زال يضايقني بطلب الزواج، وعادة ما كان يتوقف إذا ما ذكرت له زوجته أوبوالده، لكنه كان يعاود التوسل في مرة أخرى، لذلك وضعت له شرطاً: أردت منه أن يطلق سراح الممرضات البلغاريات”. وهن 6 ممرضات بلغاريات اعتقلهن نظام القذافي سنة 1999 متهماً إياهن بالعمالة للمخابرات الإسرائيلية (الموساد) وبالضلوع في حقن 400 طفل بفيروس الايدز.تقول (دافنكا): “الموضوع كان يُعد على نطاق واسع مؤامرة من طرف القذافي، لكن يبدوأن ابنه يعتقد بصدق التهم، لكنه قال – كتعبير عن مقدار حبه لي- انه سوف يفاتح شقيقه سيف الذي كان يعالج هذا الملف. وبعدها اخبرني أن سراحهم سيطلق خلال العام 2007، وهذا ما حدث بالفعل، وإلى هذا اليوم لست متيقنة فيما إذا كان إطلاق سراحهم كان نتيجة لتدخلي، أم أن إطلاق سراحهم كان تحصيل حاصل”. حينها ذكرت التقارير أن إطلاق سراح الممرضات جاء عقب زيارة إلى ليبيا قامت بها (سيسيليا سيركوزي)، التي كانت آنذاك زوجة للرئيس الفرنسي. لكن ذلك لم يكن أكثر هدايا الساعدي بذخاً، “لقد سألني في بداية العام 2007 عن الفرقة الموسيقية المفضلة لدي، فقلت له فرقة (بوسي كات دولز)، فقال أنه سيعمل ترتيبات تتيح لي مقابلتهم”، وفي عيد ميلاده استأجر الساعدي فيلا على الطراز العربي في مدينة (كان) بمبلغ 8 آلاف جنيه إسترليني يوميا، وبينما كان المدعوين الثلاثين يستمتعون بأفخر أنواع الشمبانيا والشيكولاته والكافيار والسيجار، كانت فرقة (بوسي كات دولز) تؤدي موسيقاها على حافة حوض السباحة.بعد ذلك بسنتين قضى الساعدي و(دافنكا) أسبوعاً في رحلة صيد في تنزانيا، وسكنا في أقامات تكلف 600 جنيه إسترليني لليلة، وقالت أنه بعد أن اصطاد غزالاً، سألها “ما هي بقية الألعاب التي يمارسها أفراد العائلات المالكة عندكم؟”، لقد كان يعتبر نفسه ابن ملك؟.وفي هذه الرحلة أخذت الصورة الوحيدة التي جمعتها مع الساعدي، وتقول “أنه ذوشخصية جد توجسية، وهولا يحب الصور”. وتضيف “إذا سألته عن عائلته ، فسوف ينتابه الغضب، لأنه إذا اقفل والده الصنبور، فسوف يتوقف انسياب المال، لذلك فإن الساعدي لن يصرح بأي شيء سيء، وفي إحدى المرات جاءت زوجته إلى باريس، فأسكنها في أحد الفنادق، بينما أقام هوفي فندق اخر”.بعد أن توقف الساعدي عن لعب كرة القدم في ايطاليا –خلال 4 سنوات من وجوده مع ثلاثة أندية درجة أولى، لعب مرتين فقط كلاعب احتياط، لم تعد (دافنكا) تراه كثيرا، وتباعدت الشُقة بينهما. وتقول (دافنكا): “عندما تقابلنا السنة الماضية، كان مزاجه متقلباً، ولم يكن يرغب في الكلام، ولم استطع معرفة السبب. المرة الأخيرة التي تقابلنا فيها كانت في نوفمبر، ومع الأحداث التي تجري في ليبيا الآن، فإنني لا أتوقع أن نتواصل مرة أخرى. “اشعر بالتعاطف مع الناس هناك، ما داموا يريدون الحرية، أعطهم الحرية، أليست 41 سنة كفاية؟ لكني لا أحمّل الساعدي مسئولية ما يحصل هناك، أنه والده الذي يحدث كل ذلك الدمار”.عندما يعلم الليبيون كيف كان الساعدي يبعثر ثروتهم،<p> فلاشك ان معظم الليبيين سيخالفونها الرأي بشدة[/size]<p> (مع الاعتذار لوجود بعض الكلمات و التصريحات المخلة بألادب ولكن للحقيقه ثمن )الـــــــــــــــــشمعه | |
|
رنوة عضو فعال
رقم العضـــويه : 1143 الجنــس : الدولـــه : المدينـــه : فرنسا تاريخ التسجيل : 19/12/2010 عدد المساهمات : 1394 نقــــاط : 1650 المزاج : حنونة العمر : 36 العمـــل : موظفة تعاليــق : الحزن أن أراك صدفة,,,,,,, وان يجمعني بيك الطريق ذات يوم،،فأراك بصحبة غيري,,يك في يدها،،تنظر الي فلا تعرفني،،وعمري خلفك يناديك فلا تسمعه,,, رسالة sms : [لا تنتظر حبيبا قد باعك وانتظرضوء جديدا يمكن ان يتسلل الي قلبك الحزين فيعيد لايامك البهجه ويعيد لقلبك نبضه الجميل .
| موضوع: رد: راقصة سابقة في نادي ليلي تكشف علاقة غرامية جنونية مع الساعدي الأربعاء 17 أغسطس 2011, 1:22 pm | |
| طيح والله سعده
اسفة علي اللفظ بس هذا اللي يستحقه
والله حرررام انت وامثالك ربي يورينا فيكم يوم ياعائلة القردافي
فلوس حرام شن توقعوا ايدير بيهن ااكيد يمشن للحرام
ومااخفي كان اعظم معناها باقي العائلة شن شكلها اللي هذا الساعدي
اااكيد السبعة كلاب وبوهم ياما مخبين علي العالم
مشكور شمعتنا | |
|
بنت الريف عضو متقدم
الجنــس : المدينـــه : الجبل الاخضر تاريخ التسجيل : 18/01/2011 عدد المساهمات : 276 نقــــاط : 385 المزاج : علي حسب الجو العمر : 45 العمـــل : بطاله تعاليــق : اللهم ارحمنا فوق الارض وتحت الارض ويو م العرض رسالة sms : الدنيا كا لماء الما لح كلما ازددت منها شرباكلماازددت عطشا
| موضوع: رد: راقصة سابقة في نادي ليلي تكشف علاقة غرامية جنونية مع الساعدي الخميس 18 أغسطس 2011, 1:25 am | |
| حسبنا الله ونعم الو كيل هذا السلفى لكن الد ين متبرى منه ومن هله | |
|